الأحد، 27 يونيو 2010


تقفُ صدمآتي بك عند حدودِ خذلانك لي !

فـأودُ الصُـرـآخَ ان يَ إلهي ف لتحرمـهـُ السع’ـآده بمقدـآرِ حبــ ـي لـهـ !

ولكنني ـآتـرـآجع خششيـهـ ـآن يستجيب ربي لدعـآئي !

فتُحرم من سعآدتك طوـآل ح’ـيـآتك لممآتك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حَبْآيْبيّ رَآَيِّكُمْ يَهُمُنِيّ !
فَآَنْتُمْ مَنْ يَأْخُذُ بِيَدِيْ نَحْوَ تَجَآوَزَ آخطآئِيّ
فَلَآ تَبُخلَوآً عَلَيَّ ~