الخميس، 8 يوليو 2010



و و و تغنوآ ب آسسمك ي هنـــد ,

وغدوتي لهُ حليله ,

في ليلـهـِ العمرِ طليتي كَـ بدراً

غطآ نورهُ الارجآءَ

وترآقصت القلوبُ فرحٍ


آلف مبآركٍ وآلف هنيئـآَ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حَبْآيْبيّ رَآَيِّكُمْ يَهُمُنِيّ !
فَآَنْتُمْ مَنْ يَأْخُذُ بِيَدِيْ نَحْوَ تَجَآوَزَ آخطآئِيّ
فَلَآ تَبُخلَوآً عَلَيَّ ~