الخميس، 15 يوليو 2010



يبزغُ صبببآحٍ آخر مثقلِ ب الحنييين !

مليء ب ضبآب الحزن وغيم الوحده !

آمشي ب خطىِ مثقلهٍ للنآفذه آطلُ برأسسي علي آرى طيفه يمر من آمآم نآفذتي ,

صصبآحي السآدس قد آكتمل بلآ آآآنت !

رذآذ المطر يتسسآقط آغلق نآفذتي بيأأأس !

وو آعودُ إلى قوقعتي , آرتششف قهوتي المرره ,

تعود بي ذآآكرتي إلى ذلك الصبآح على آنغآم فييروز وو آنت !

آرتشف فنجآن قهوتي ووبآمتظآظ آتذكر كيف لم آشعر بمرآرتهآ وآنت آمآمي !

آيعقل آن يكون كل مآفي عآلمي رغم مرآرته يتحلى بك ؟

صوت المطر يزدآد بخمول آعود إلى النآفذه مرهٍ آخرى ,

هآهو الجو يتكرر من جديد ولكن بلا آنت !

آنآ وآنت و غيمٍ مُثقلِ ب المطر وسسمآء قد آكتسست بحلكه الغمآم ,

آتذكر حينهآ قد هطل المطر بغزآره فهرعت إلي لتحميني من رذآذه !

آلتقت عيني ب عييينك , وكأنك فهمت تسسآؤلاتهآ ,

ف أجبت بصصمت , !

ومن غيركِ آخششى علييه حتى من حبآت المطر !

خُيل لي حيينهآ آنني ملكت الدنيآ ومآفيهآ ,

آعششق تردآد ذلك الموقف !

بل قد آدمنت ذآكرتي تفآصصيله ,

آتعلم منذ آلتقيتُ بك آول مره شعرتُ ب آرتبآط روحي ب روحك !

غدونآ ك جسسدين قد تقآسسمآ رووح !

آتعلم رغم آننآ قد تقآسمنآ كل شي ب حلآوته ومرآرته ,

علمتُ بأنك لن تكون لي !

كلمآ صصرخت ب فزعٍ لآسسكت صدى خوف يسكنني من فقدآنك ,

عآد صدى صوتي لي وهو يردد لن يكون لن يكون لن يكون !

ولك آن تتخيل شعوري حينهآ ,

فقد العآلم يسسكنني !

وآي شيءٍ س يبقى آن ذبلت ,

آفتقدتك , آفتقدتك , آفتقدتك ,



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حَبْآيْبيّ رَآَيِّكُمْ يَهُمُنِيّ !
فَآَنْتُمْ مَنْ يَأْخُذُ بِيَدِيْ نَحْوَ تَجَآوَزَ آخطآئِيّ
فَلَآ تَبُخلَوآً عَلَيَّ ~