و لآشتع’ـأل الغ’ـيره في قلبك رآئحهٍ مخ’ـتلفه ,
آدمنت آستنشآقهآ وعششقت لهيبهآ
ي ل غيره قلبك المج’ـنونه
تحآدثني ب غيظٍ عمآ يريدُ بي هذآ ولمآ يتهآمس عني ذآك ؟
ف آجدني آذووووب ب ببحه صوتك المخنوقه ب دخآن الغ’ـيره
وآزيدُ لهيبهآ شرارهٍ شرآره شرآره
وتصرُ على شفتيك ب آمتظآظ آنتي لي وحدي !
آردُ ب سسخريهٍ متع’ـمده
- هآت صك الملكيه -
تضح’ـك كثييراً , و تسرق بتلك الضح’ـكه ع’ـقلي المهذري بك
وتردُ ب همسٍ ل طآلمآ جع’ـل قلبي يخ’ـفق ب شششده بين آضلع’ـي !
وبغ’ـرورٍ ع’ـآشقٍ تُجيب !
آحببتك ب ج’ـنون إذاً آنتي من ممتلآكتي
فقط آنظري من ح’ـولك لآ شيٍ يستح’ـقك سسوىـآ صدري
ب همسٍ خفيٍ لآ يكآدُ يسمع’ـه سوى قلبي
آح’ـبكِ ي كل نسسسآء الآرض
نسسسآء الآرض
نسسسآء الآرض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
حَبْآيْبيّ رَآَيِّكُمْ يَهُمُنِيّ !
فَآَنْتُمْ مَنْ يَأْخُذُ بِيَدِيْ نَحْوَ تَجَآوَزَ آخطآئِيّ
فَلَآ تَبُخلَوآً عَلَيَّ ~