السبت، 14 أغسطس 2010

رذآذ مطر وورريحٍ يسسقطُ آورآف الشجر

وفتآهٍ ذآت ظفآئر شقرآء ووجهٍ شآحب !

دموعٍ وهآلاتٍ سسسودآء !

آرق وآنتظآرِ بغيض !

تُطل كلمآ بزعت خ’ـيوط الشمس ترتقبُ عوده الرآحلون !

تهيمُ بوآدي الـ الحنييين حيث لا السمآء ولا الكلأ هنآك !

هي فقط جمآجمٍ لآنآسٍ عُلقت كـ ذكرىـآ ل من س يلحق بهم

وكأنهم يرسلون آشآرهٍ آن قد كُنآ على هذه الح’ـيآه !

بكت على آطلآلهم ووآرتجف ذلك الج’ـسد الصغير ,

رذآذ المطر قد آزدآد ف آصبح ك السسيل ووكأنه يسحقُ

مآبقي من قبع’ـآتِ السنين !

سآرت ل تعود لذلك البيت البآلي ووول غرفهٍ آشبهُ مآتكوون جحراً ل فئرآن !

ووووآروآح الموتى تتبعهآ ل تكون لعنه على فرآشِ من نآم ووولم يتب من ذنبِ قد آقترف !

ليلٍ حآك خ’ـيوطهُ ب آتقآن سوآد غطآء المكآن !

آنفآسِ بآرده ب رغمِ حرآره الجو من حولهآ

تُحآدث تلك الاروآحِ المحلقهُ بيأس متى سيكون اللقآء قد تجرعتُ من

كأس الحنييين والتوقِ حتتتىـآ الثثثمل !

قد سكرتُ من خمر الانتظآر ووعجزت مقآومه إدمآنه !

فقدتُ آح’ـآسيسي وآحداً يتلوه الاخر ثممممممممممممممممملت

ي آروآح الموووتى خذوآ روحي ل تحلقَ هنننآك في عآلمِ الرآحلون الابديون !

سأمت الآنتظآر , سأمتُ تلك الهآلآت السسودآء حول عينآي

سأمت الاليآذه التي حفظتهآ عن ظهرِ قلللب

سأمتُ تلك التميمه البآليه التي آحتفظ بهآ صدري كثيييراً

على آزيييز الريآح غففففت وووهدنتهآ تلك الاروآآآح

سسقطت بجوآرهآ ورقهٍ الرحييييل ل تششآركهآ الغفوووه !


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حَبْآيْبيّ رَآَيِّكُمْ يَهُمُنِيّ !
فَآَنْتُمْ مَنْ يَأْخُذُ بِيَدِيْ نَحْوَ تَجَآوَزَ آخطآئِيّ
فَلَآ تَبُخلَوآً عَلَيَّ ~