في ليلتي سَ تترنمُ غيمتي وتزخر ب وآفر مطرهآ !
وتنسكبُ آحلآمي على آيآدي حآرس بسآتين قدري ،
آترآقصُ طرباً على مولداً ل وجعاً آقترنَ آسمهُ بي !
وآآذنُ ف اُذنيهِ لعله للبرِ آقربُ يكون !
لم آقترف ذنباً كل مَ ف الآمر آنني آردتُ التُخلص من شغفٍ مجنون !
آعلم آنني لم آكن آحيكُ مكآئداً كأيهن ، وليس ل كيدي عظمه !
وآعلم آنني وحدي من ولدتُ منكِ وآن لـآ سوآي ينتفسك !
لم يُكن ذلك الفرآق آقرب لقنآديل الرآحه كمآ آخبرتني ،
ولم يكن عصصفوري الذي يُطبعُ قبلاتٍ على نآفذتي ذآ عمراً طويل ،
ي غآئبٍ حآضراً بين آضلعي لمآ طيوفكَ ترسم مسآري وتقديني بكِ |~
آصصبحتُ لآ آجيدُ فهمك !
ولآ آعلمُ لمآ تصصرُ علي بدء حيآهٍ سخيفهٍ بدونك !
لم آكنُ لآوآفقكَ مآتقول ! ، لكنك لم تُريد مشورتي ولم تعطني حقاً للآختيآر !
ومَ هي آعذآركَ سوآ طقوس رتلتها ب خشوعٍ وووآعتكفتَ على عبآدتهآ !
سسيدي !
آتذكرُ كم غَرقنآ ف بحور آحلآمنآ ووف كل مرهٍ نتوجهآ
ب خآتمٍ تلبسهُ على آصبعك ووعقداً يزينُ صدري !
آتذكرُ سسيدي !
كم تمنيتُ فسستآنٍ آبيض وبآقهٍ بيدي !
ومولوداً تكنُ لهُ آباً !
وووعطفٍ آعتدتهُ منك ، و خوفٍ علي حتى من آكسجيني !
ف لآ يسعني حينهآ سسوآ آن آعششقكَ آكثثر ،
=(
حمآمآتي البيضضآء وسنآبلي مآتت من صدمهِ فرآقك | ~
ولم يكُن موتهآ سوآ ردهُ فعلٍ ، ووعُزلهٍ عن عِششق رجل !
تباً لك ! ي من تقودني للجحيم ،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
حَبْآيْبيّ رَآَيِّكُمْ يَهُمُنِيّ !
فَآَنْتُمْ مَنْ يَأْخُذُ بِيَدِيْ نَحْوَ تَجَآوَزَ آخطآئِيّ
فَلَآ تَبُخلَوآً عَلَيَّ ~