أقسمُ لكِ بأنه لـم يكُن لِ يكتمل أحداً ف عيني كمآ أكتملتي أنتي !
لمآ تُصرين ي رفيفتي على تصغير صورتكِ ف عيني ؟
وب كثيراً من الخذلـآنِ ووعلقم الكلـآم ترميني ؟
جرحكِ مآيزآلُ ف ذآكرتي وووصدى كلمآتكِ
الموجعه يترددُ ف أُذنآي :/
أ مللتي من أهتمآمي ؟ ، أ مللتي من خوفي عليكِ ؟
أ عجزتي عن مقآومهِ سيلَ شوقي ف أخترتي الـأبتعآد ؟
أعتليتي ف سمآئآتي حتى أصبحتي كـ روحُ طفلهٍ تسكنُ روحي
أحببتهُآ كثيراً وأعتنيتُ بهِآ ، وأخبرتهُآ بأن لـآ شيء يحلُ محلهآ
ب حنآنِ الـأمِ أحتضنتكِ وووب رحمهِ الأختِ أمطرتكِ
أتذكرينَ يَ طفلتي كيف كُنتي على صوتي وحكآيتي تنآمين ؟
أتذكرينَ يَ صغيرتي كم ضممتكِ وأرتميتُ ب روحكِ ،
وأخبرتكِ أنني أحبكِ والبقيهُ من بعدكِ تأتي ؟
أ كبرتُ وأصبحتُ ف عينكِ الأم المزعجهِ !
ف كآن الجحدُ والنكرآنُ نصصيبي ؟
قريباً ي طفلتي وأن كثُرت أدمعي
س َأدفنُ ذكرآك !
س َأدفنُ ذكرآك !
س َأدفنُ ذكرآك !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
حَبْآيْبيّ رَآَيِّكُمْ يَهُمُنِيّ !
فَآَنْتُمْ مَنْ يَأْخُذُ بِيَدِيْ نَحْوَ تَجَآوَزَ آخطآئِيّ
فَلَآ تَبُخلَوآً عَلَيَّ ~